- Unknown
- 11:09 م
- أخبار مصر ، رابعة ، مقالات ، ملفات خاصة
- لاتوجد تعليقات
نافذة مصر
حالة من الارتباك سادت بين أوساط قيادات الانقلاب العسكري عقب انفراد "نافذة مصر" أمس بنشر واقعة اغتيال "السيسي" والتي تناوتها مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، حيث قامت مصادر عسكرية بالمسارعة بنفي الخبر في عدد من وسائل الاعلام المعروف علاقتها الوثيقة بالجهات السيادية؛ خشية من الانهيار التام للحالة المعنوية للجنود والضباط والتي وصلت إلى أدني مستوياتها بعد شهور من الانقلاب العسكري الدموي.
حيث نشرت صحيفة الوطن على لسان مصدر عسكري نفي للخبر وزعمه بأن "السيسي" بحالة جيدة وانه مارس مهام عمله اليوم بمقر وزارة الدفاع، فيما قامت عدد من الصحف منها الأهرام وموقع مصراوي وموقع اليوم السابع بنشر أخبار عن حضور "السيسي" لاحد العروض العسكرية صباح اليوم وذلك بعد اختفاءه لفترة طويلة عن شاشات التلفزيون، ونشرت المواقع الالكترونية صور منسوبة للشؤون المعنوية للقوات المسلحة ظهر بها قائد الانقلاب اثناء عرض عسكري، إلا أن الصور التي تم تداولها على المواقع الالكترونية صور مختلفة حيث ظهر في احدى المواقع بصورة بدلة عسكرية صيفية، فيما ظهر في موقع آخر بزي الصاعقة الشتوي، فيما ظهر بلقطات على تلفزيون الحياة ببدلة زيتية صيفية مكتوب عليها صور ارشيفية رغم زعمهم حضوره للعرض العسكري الذي تم تصويره.
فيما صدر تصريحات على لسان السيسي اليوم في محاولة لتكذيب واقعة الاغتيال!!
فيما حصلت "نافذة مصر" على تفاصيل جديدة حول واقعة الاغتيال، حيث أكدت مصادر داخل القوات المسلحة أن السيسي تم نقله بطائرة عسكرية إلى السعودية للعلاج، حيث تلقى العلاج والفحوصات الطبية بمستشفى "الملك فيصل" وأكد طاقم الأطباء المخصص لعلاج العاهل السعودي على حتمية بتر ساقه المصابة، إلا أن "السيسي" رفض فكرة البتر حتى لا يتسبب ذلك في خروجه من الخدمة، مفضلا البقاء بعاهة مستديمة في قدمه عن الخروج من قيادة وزارة الدفاع حتى لا يتعرض للمحاكمة عما ارتكبه من جرائم.
فيما يعمل طاقم طبي أمريكي على فحص نتائج الاشعة والتحاليل الطبية الخاصة بـ"السيسي" لمحاولة إجراء جراحة طبية بديلة عن بتر الساق، إلا أن النتائج المتوقعة اصابته بعاهة مستديمة.
هذا قد تعرض "السيسي" لواقعة الاغتيال باحد القواعد العسكرية بالاسكندرية بحضور عدد من قيادات الجيش هناك، وقام جهاز الشؤون المعنوية بعرض زيارة سابقة له لمحافظة مطروح يوم السبت التالي لواقعة الاغتيال للتعتيم على الواقعة.
حالة من الارتباك سادت بين أوساط قيادات الانقلاب العسكري عقب انفراد "نافذة مصر" أمس بنشر واقعة اغتيال "السيسي" والتي تناوتها مواقع التواصل الاجتماعي على نطاق واسع، حيث قامت مصادر عسكرية بالمسارعة بنفي الخبر في عدد من وسائل الاعلام المعروف علاقتها الوثيقة بالجهات السيادية؛ خشية من الانهيار التام للحالة المعنوية للجنود والضباط والتي وصلت إلى أدني مستوياتها بعد شهور من الانقلاب العسكري الدموي.
حيث نشرت صحيفة الوطن على لسان مصدر عسكري نفي للخبر وزعمه بأن "السيسي" بحالة جيدة وانه مارس مهام عمله اليوم بمقر وزارة الدفاع، فيما قامت عدد من الصحف منها الأهرام وموقع مصراوي وموقع اليوم السابع بنشر أخبار عن حضور "السيسي" لاحد العروض العسكرية صباح اليوم وذلك بعد اختفاءه لفترة طويلة عن شاشات التلفزيون، ونشرت المواقع الالكترونية صور منسوبة للشؤون المعنوية للقوات المسلحة ظهر بها قائد الانقلاب اثناء عرض عسكري، إلا أن الصور التي تم تداولها على المواقع الالكترونية صور مختلفة حيث ظهر في احدى المواقع بصورة بدلة عسكرية صيفية، فيما ظهر في موقع آخر بزي الصاعقة الشتوي، فيما ظهر بلقطات على تلفزيون الحياة ببدلة زيتية صيفية مكتوب عليها صور ارشيفية رغم زعمهم حضوره للعرض العسكري الذي تم تصويره.
فيما صدر تصريحات على لسان السيسي اليوم في محاولة لتكذيب واقعة الاغتيال!!
فيما حصلت "نافذة مصر" على تفاصيل جديدة حول واقعة الاغتيال، حيث أكدت مصادر داخل القوات المسلحة أن السيسي تم نقله بطائرة عسكرية إلى السعودية للعلاج، حيث تلقى العلاج والفحوصات الطبية بمستشفى "الملك فيصل" وأكد طاقم الأطباء المخصص لعلاج العاهل السعودي على حتمية بتر ساقه المصابة، إلا أن "السيسي" رفض فكرة البتر حتى لا يتسبب ذلك في خروجه من الخدمة، مفضلا البقاء بعاهة مستديمة في قدمه عن الخروج من قيادة وزارة الدفاع حتى لا يتعرض للمحاكمة عما ارتكبه من جرائم.
فيما يعمل طاقم طبي أمريكي على فحص نتائج الاشعة والتحاليل الطبية الخاصة بـ"السيسي" لمحاولة إجراء جراحة طبية بديلة عن بتر الساق، إلا أن النتائج المتوقعة اصابته بعاهة مستديمة.
هذا قد تعرض "السيسي" لواقعة الاغتيال باحد القواعد العسكرية بالاسكندرية بحضور عدد من قيادات الجيش هناك، وقام جهاز الشؤون المعنوية بعرض زيارة سابقة له لمحافظة مطروح يوم السبت التالي لواقعة الاغتيال للتعتيم على الواقعة.
