• 
  
• 
  
• زوجة شهيد بـ"الاتحادية": "الإنقاذ" والإعلام قتلاه
• 
  
• أكدت منسقة حركة شهداء الاتحادية، زوجة ياسر محمد إبراهيم، أحد ضحايا أحداث الاتحادية إن سبب مشاركة زوجها في الأحداث العام الماضي هو وقوفه بجانب الحق ودفاعًا عن الشرعية، على حد وصفها.
• وقالت، أن ياسر، 40 عامًا، وأب لثلاثة أولاد، وكانت وفاته في الـ5 من ديسمبر العام الماضي، أثناء أحداث الاتحادية التي أوقعت 10 قتلى ومئات المصابين.
• وتابعت: "جاءت مشاركة زوجي بناء على دعوة من جماعة الإخوان المسلمين التي كان عضوًا فيها للنزول أمام الاتحادية للدفاع عن شرعية الرئيس المنتخب محمد مرسي".
• واتهمت زوجة القتيل، جبهة الإنقاذ الوطني المعارضة لمرسي آنذاك بقتل زوجها باشتراك الإعلام بالتحريض ضد متظاهري الإخوان، وأكدت رفضها للاتهامات التي وجهت للإخوان آنذاك بحملهم السلاح، قائلة: "إذا كان الإخوان حملوا سلاحًا في هذه الأحداث، فلماذا لم يدافعوا عن أنفسهم"؟
• واتهمت منسقة حركة شهداء الاتحادية، القضاء المصري بأنه "مسيس"، بعد أن تقدموا ببلاغات للنيابة العامة وقتها ولم يحقق فيها حتى الآن، بل أفرجت النيابة عن بعض البلطجية الذين ضبطوا من قبل متظاهري الإخوان بحجة أنهم اعتدي عليهم.