المهندس خلاد والدكتور عبدالله طبيب الاسنان سكان عمارة واحدة وكنا اصدقاء واحباب وابناء مسجد واحد وكانوا يهتمون باسرتى الصغيرة
- Unknown
- 5:15 م
- رابعة ، صور رابعة ، فضائح الإنقلاب ، مقالات ، ملفات خاصة
- لاتوجد تعليقات
المهندس خلاد والدكتور عبدالله طبيب الاسنان سكان عمارة واحدة وكنا اصدقاء واحباب وابناء مسجد واحد وكانوا يهتمون باسرتى الصغيرة
اسألوا رابعة الأبية .. اسألوها ده دم مبن ..
دم خلاد ولا نادر ولا دمك يا إبراهيم ..
ولا دم أحمد زناتي .. صاحبي ومن عشرة سنين ..
رحمة الله علبكم جميعاً .. يااارب تقبلهم في الشهداء
و #تتشل_الأيادي اللي قتلت إخواتي
دم خلاد ولا نادر ولا دمك يا إبراهيم ..
ولا دم أحمد زناتي .. صاحبي ومن عشرة سنين ..
رحمة الله علبكم جميعاً .. يااارب تقبلهم في الشهداء
و #تتشل_الأيادي اللي قتلت إخواتي
السيد عيسى:
المهندس خلاد والدكتور عبدالله طبيب الاسنان سكان عمارة واحدة وكنا
اصدقاء واحباب وابناء مسجد واحد وكانوا يهتمون باسرتى الصغيرة عندما اكون مسافرا خارج
البلاد كانوا ءاية فى الاخلاق والطيبة ..قبل الانقلاب الدموى بايام قليلة كنا فى عزومة عقيقة
مولود جديد للدكتور عبد الله وكنا نهنئه بالمولود السعيد ولم نكن نعلم ان القدر يخبئ لنا
الدموى المتوحش قائد العسكر الانقلابى الذى اطاح بكل احلام المصريين باسترداد عزتهم
وكرامتهم فى ثورة يناير التى كانت مجيدة ...لقد ازهق الارواح البريئة وقتل الفرحة فى نفوس
المصريين واعتدى بوحشية على الحرمات والمقدسات ولن ينسى التاريخ ابدا ولا المصريين
المحترمين ان هذا السفاح فعل بشعبه مالم يفعله كبراء الصهاينة ولا هتلر النازى نفسه ولابد
ان نلاحق هذا السفاح ولن نتركه يهنا ابدا حتى نقتص منه لكل الشهداء الابرار ان دماءكم
الطاهرة ايها الشهداء وعدا علينا لن تمر مرور الكرام على السيسى ورفاقه الاشرار .
.اننى اذ اقدم خالص عزائى لاسرة الشهيدين فان مواساتى لنفسى ولاهلهم الشجعان اننا
نحسبهم عند الله من الشهداء وانى لاقترح ان تستبدل اسم العمارة التى يسكنها
الشهيدين
وكنت جارا لهما بعمارة الشهيدين عبد الله وخلاد وان كان هذا لن يضيف اليهما شيئا لانهما
يرتعان فى رياض الجنة وانما لتكون حافزا لنا وعبرة لكل الشباب ولكل مصرى يحب ان يتعرف
على سيرة الاحرار من ابناء بلدى التى تستحق ان يحكمها ويسكنها الاطهار الاخيار من امثال
الدكتور عبد الله وخلاد وليس الخائن والجبان الذى باع دينه بدنياه واتخذ الهه هواه واضله الله
على علم وختم على سمعه وقلبه وجعل على بصره غشاوة فمن يهديه من بعد الله ..اما انتم
ايها الشهداء العظماء فيكفيكم قول الله ....ولا تحسبن الذين قتلوا فى سبيل الله امواتا بل
احياء عند ربهم يرزقون فرحين بما ءاتاهم الله من فضله ويستبشرون بالذين لم يلحقوا بهم من
خلفهم الاخوف عليهم ولاهم يحزنون....